هناك ليبيون طيبون طيبون فعلاً لا يدركون أنهم خونة

موسى إبراهيم
مشاركة المقال
كنت أتحاور عبر تقنية الزووم مع شخصيتين أكاديميتين من مدينة ليبية معينة، ولهما دور اجتماعي وسياسي في مشروع ما يسمى بـ "الحوار والمصالحة الوطنية" (وهو مشروع مزيف يستخدمه الجميع لأغراضهم الخاصة).